حرمتني اجازتي السنوية هذه الايام من التواصل مع القراء في الفترة الاخيرة , وانا اكتب هذه السطور دارت في بالي العديد من الاسئلة الحائرة التي لاشك انها تخص قضية الساعة والتي طفت على السطح مجددا , وهي قصة البرنس ومجلس البرير التي ظلت عبارة عن مسلسل مكسيكي , عفوا تركي لان زمن المسلسلات المكسيكية انتهى ..
لاجديد في قضية القائد الهلالي التي بدأت منذ حوالي تسعة اشهر ومع بداية الموسم , فلاتكاد تمر عدة اشهر حتى تتفجر الاوضاع من جديد ويحدث الاصطدام , وهذا الشئ يؤكد ان الحل ليس في المسكنات والتي اصبحت غير مجدية لانهاء هذه الازمة من جذورها . المزيد »