Test

وزير مالية الهلال عقلية إستثمارية جبارة والإعلام الأزرق على المحك!

28 يونيو 2011
عاصم وراق
مارادونا يدافع عن مواطنه ميسي وينتقد بيليه ونيمار.. وسادومبا متفرد في كل شيء
المرأة تتألق في إحتفالات اللجنة الأولمبية الدولية باليوم الأولمبي والكينية تيقلا لوروب تحصد الجائزة
 
 
 
.. قال الأمين البرير في الحوار الشامل الذي أجرته معه (قوون) مطلع الإسبوع الماضي أن أبواب العطاء في الهلال مفتوحة للجميع وأن بالهلال رجالا يسدون قرص الشمس .. لم يتعال البرير على أحد بل فتح الأبواب على مصاريعها لكل الأهلة الشرفاء ليسهموا في الإنجازات التي إقتربت .. كما وضح جلياً أن الرئيس قد درس جيداً البيئة الداخلية لنادي الهلال ووقف على السلبيات قبل الإيجابيات حتى يتفادى سلبيات من سبقوه في الجلوس على سدة الحكم في النادي العريق خاصةً وأنه كان قريباً منهم جداً ولم يتجاهل الإيجابيات لذلك عمد أولاً على فريق الكره الذي وصفه بعنوان النادي يسد الثغرات التي ظهرت في الفريق من خلال المشاركة في المنافسات المختلفة ويقوم أولاً بسداد أجزاء كبيرة من متأخرات حوافز تسجيل قدامي المحاربين في الفرقة الزرقاء ويختار المحترفين الكبار من على شاكلة المهاجم الكميروني المرعب إيدت أوتوبونغ ولاعب الوسط العاجي الرهيف الحريف إبراهيما توريه والمدافع الوطني الصلد أمير ربيع والأهم من ذلك إعادته للثقة في النجمين الكبيرين النيجيري يوسف محمد والمالي باري ديمبا فقد توصل مع يوسف محمد إلى حل جذري لمشكلة تعاقده مع الهلال وعلاجه من الإصابة التي لحقت به خلال لقاء الإياب أمام الأفريقي التونسي إضافة لجلوسه مع المدافع المالي باري ديمبا ومحاورته في الاسباب التي تحول دون عودته سيرته الأولى واضعاً ثقته الكاملة في مهاراته كمدافع من طراز فريد الأمر الذي جعله يشعر بالإرتياح النفسي الكبير وهاهي الأنباء التي تترى من مدينة السادس من أكتوبر تبشر الأهلة بعودة قوية للنجم باري ديمبا وتالق جماعي لكل الاقمار من لدن القائد الملهم هيثم مصطفى كرار .. سيدا وسيد سيدها مروراً بإبراهيما توريه والأسد الكميروني أوتوبونق والغزال مهند الطاهر وبقية العقد الفريد.. إذاً إستطاع الأمين البرير بخبراته الثره في مجال إدارة الكرة الحفاظ على العمود الفقري الذي يعتمد عليه الهلال في معاركه الداخلية والخارجية واعداً بالإستمرار في ذات النهج حتى يصير الهلال بعبعاً لكل أندية القارة السمراء.
 
على خلفية تصريحات البرازيلي نيمار مارادونا: نيمار سيء الخلق مثل بيليه وميسي سيبقى الافضل
 
وصف إسطورة كرة القدم الارجنتيني ديجو أرماندو مارادونا المهاجم البرازيلي نيمار بعديم الأخلاق مثله مثل مواطنه بيليه وكان مارادونا الحائز على كأس العالم مع منتخب بلاده يدافع عن مواطنه ليونيل ميسي لاعب برشلونة الأسباني على طريقة أنا وإبن عمي على الغريب وقد قال نيمار أنه بإمكانه أن يكون أفضل من ميسي بإنضمامه إلى صفوف نادي سانتوس البرازيلي النادي الذي شهد أنطلاقة النجم البرازيلي بيليه وأضاف نيمار في تصريحاته أنه ليس بالضرورة الإنتقال من البرازيل حتى يصبح الأفضل في العالم على الرغم من إهتمام الند التقليدي لبرشلونه ريال مدريد به . وقد إهتبل مارادونا سانحة الذكرى الخامسة والعشرين لهدفه الشهير الذي أحرزه بيده في مرمى المنتخب الإنجليزي في المباراة التي جمعت المنتخبين خلال نهائيات كأس العالم 1986م ليرد بعنف وبطريقته المتفردة على تصريحات المهاجم البرازيلي نيمار ويهاجم في الوقت نفسه البرازيلي المخضرم بيليه وقال مدرب المنتخب الارجنتيني السابق والوصل الاماراتي الحالي :«ميسي لاعب إستثنائي وأشك في أنه بإمكان أي لاعب أن يفصله من أن يكون الأفضل في العالم«.
 
الجدير بالذكر أن بيليه قد نصح نيمار صاحب التسعة عشر عاماً بالإنتقال إلى ريال مدريد الإسباني.
 
قف!!! ود المأمون يلتقط القفاز
 
وفي أول رد فعل لحديث الربان الماهر وحادي الركب الأمين البرير يستعد حالياً وزير مالية الهلال الأستاذ محمد المأمون صاحب الأفكار النيرة والنجاحات الكبيرة في مجال المال والأعمال لإطلاق واحد من سلسلة مشاريعه الناجحة والتي تصب في مصلحة الهلال الكيان وتعتقه من ربقة الإعتماد على جيوب الأفراد ألا وهو مشروع تحويل الرصيد والذي وجد ترحيباً غير مسبوق من جميع الاهلة والذين صاروا يتحرقون شوقاً لإعلان ضربة البداية حتى يساهموا في إنطلاقة المارد الأزرق ويتوقع أن يدر المشروع على خزينة النادي أموالاً طائلة تسهم بقدر كبير في دعم مسيرة النادي .. محمد المأمون شاب طموح وناجح ويعمل في صمت وقريباً سوف يصير على كل لسان فقط أمسكوا الخشب.
 
الإعلام الهلالي على المحك
 
لقد أطلق ودالمأمون الشرارة والتي أوقدت شعلة العطاء في أوساط الأهلة وعلينا جميعاً أن نبقي على الشعلة وهي متقدة وهنا ياتي دور الإعلام الهلالي والذي ينبغي أن يمثل راس الرمح في المرحلة المقبلة بالترويج لهذا المشروع المهم في جميع الوسائط الإعلامية لأن نجاح هذا المشروع يعتبر مقدمة لنجاحات أخرى .. وكما أسلفنا فإن ودالمأمون يمتلك معيناً لا ينضب من الأفكار والمشاريع الإستثمارية ونجاح المشروع الأول يمنحه الدافعية للسير قدماً في طريق النجاحات ودعونا نردد مقولة الرئيس الأمريكي الأسبق جون كنيدي التي أطلقها في العام 1963م :«للأصدقاء والأعداء على حد سواء.. دعوا العالم يدرك أنه في هذا الزمان والمكان قد إنتقلت الشعلة إلى جيل جديد من الأمريكان«. وها هي الشعلة الان تنطلق إلى جيل جديد من الأهلة.
 
 
 
 
 
 
المرأة تتألق في اليوم الأولمبي
 
إستضافت اللجنة الأولمبية الدولية للعام الثاني على التوالي الإحتفال بجائزة مشاركة المرأة في العمل الرياضي بمناسبة اليوم الأولمبي وقد تم توزيع الجوائز على الفائزين في إحتفال بديع برئاسة اللجنة الاولمبية الدولية بمدينة لوزان السويسرية وبحضور السيد جاك روغ رئيس اللجنة الاولمبية الدولية والسيدة أنيتا دي فرانز رئيسة لجنة المرأة والرياضة باللجنة الأولمبية الدولية إلى جانب أعضاء اللجنة التنفيذية والضيوف الذين تمت دعوتهم .
 
وقد فازت الكينية تيقلا لوروب بالجائزة العالمية وفازت التوغولية نادوفي لوسن بجائزة اللجنة الأولمبية الدولية لقارة أفريقيا فيما فازت لجنة المراة والرياضة باللجنة الاولمبية في الإكوادور بجائزة اللجنة الأولمبية الدولية لقارة أمريكا وفازت التركية سيما كاسابوقلو بجائزة اللجنة الأولمبية الدولية لقارة أوروبا وفازت الأردنية نارين حاج بجائزة اللجنة الأولمبية الدولية لقارة اسيا وفازت الأسترالية دافين بيير بجائزة اللجنة الأولمبية الدولية لقارة أوشينيا .وقد تم منح الجوائز بناءً على الأعمال العظيمة التي أنجزها الفائزون في مجال إفساح المجال للمرأة للمشاركة في العمل الرياضي وقد قال السيد جاك روغ خلال الإحتفالية:«توضح الإحتفالية بجائزة المرأة والعمل الرياضي إلى إي مدى وصلت الحركة الأولمبية في المساواة بين الرجل والمرأة وأضاف روغ :مشاركة المرأة في العمل الرياضي كادت تتضاعف خلال الثلاثين عاماً التي مضت فقد وصلت نسبة مشاركة المرأة من 23 بالمائة في أولمبياد لوس أنجلوس في العام 1984م إلى 43 بالمائة في أولمبياد بكين 2008م ونتوقع تواصل هذا التوجه الإيجابي خلال أولمبياد لندن 2012م.
 
Women Shine on Olympic Day 2011
 
For the second consecutive year, the International Olympic Committee (IOC) hosted the Women and Sport Awards ceremony on the occasion of Olympic Day. One world trophy and five continental trophies were presented at the 2011 IOC Women and Sport Awards to remarkable individuals as well as one organisation, all of whom have made an outstanding effort to enhance the participation, development and involvement of women and young girls in the sporting arena.
 
The official ceremony was held at the IOC headquarters in Lausanne, in the presence of IOC President Jacques Rogge; Anita DeFrantz, IOC member and Chairperson of the IOC Women and Sport Commission; the members of the IOC Women and Sport Commission; IOC Executive Board members; and guests invited to take part in the Olympic Day festivities.
 
The 2011 Women and Sport Award trophies were presented as follows: 
 
- IOC World Trophy: Tegla Loroupe (Kenya)
 
- IOC Trophy for Africa: Nadouvi Lawson Body (Togo)
 
- IOC Trophy for the Americas: The Women and Sport Commission of the Ecuadorian Olympic Committee 
 
- IOC Trophy for Asia: Narin Hajtass (Jordan)
 
- IOC Trophy for Europe: Sema Kasapoglu (Turkey)
 
- IOC Trophy for Oceania: Daphne Pirie (Australia).
 
The winners of the 2011 Women and Sport Awards have been recognised for their roles in getting more women involved in sport as athletes, administrators, leaders and as members of the media. Click here to learn more about their profiles and achievements. 
 
National Olympic Committees (NOCs), International Federations (IFs) and Continental Associations were invited to submit candidatures, and the winners were selected of 46 candidatures by the IOC Women and Sport Commission. 
 
President Rogge said: زThe IOC Women and Sport Awards represent how far the Olympic Movement has come in the field of gender equality. The participation of women at the Games, for example, has almost doubled in the last 30 years from 23 per cent at the 1984 Los Angeles Games to nearly 43 per cent at the 2008 Beijing Games. We expect this positive trend to continue at London 2012.
 
Speaking at the ceremony, Anita DeFrantz said: اThrough various projects and programmes, the IOC invests in the empowerment of women off the playing field. We acknowledge that, by working together, women and men, people of different age groups and people from different countries, we can accomplish more, and more quickly, then working alone. We encourage everyone in the sports world and beyond to work as a team when it comes to gender equality.

Share this